نحن نعتمد دائما فى احكام الشريعة الاسلامية على الكتاب و السنه والاجماع والقياس والفتوى تحتاج لعلماء خبراء فى الشريعة لا يتبعون سياسة او حزب بل يتبعون الله فقط علينا الا نتفوه بكلمات لا يستحمد عقباها
لا اعلم من أين جاءت تلك السياسة أن تعطى كل شخص حقه بالافتاء كما يرغب وحسب أهوائه للاسف الشديد نحن نعانى من تلك الفتاوى على أرض الواقع وتحديدا فى ماحدث بالاقتتال الفلسطينى الفلسطينى ارحموا أنفسكم وارحموا الاسلام من تفوهاتكم