قصة قصيرة جدا لكن ذات معاني جمة ادخلو وشاهدو

زائر

[]القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.

الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .

استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.

الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.

و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .

الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها

تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر

[/size]

شكرن على الموضوع القيم
قلب المؤمن يصفح ويسامح
ولا ينسا فضل الاخرين عليه

زائر

لنتعلم العفو والصفح دائماالحياة زائلة ولن يبق منا الا الذكرى فلنتركها ذكرى حسنه وعبره لمن بعدنا

زائر

لو تعلمنا ذلك لكنا بألف خير ولكننا نكتب على الصخر الأساءة ونكتب على الرمل المعروف
والواقع أكبر دليل نسامح أسرائيل ولا نسامح بعضنا

وسلام ياصاحبي

أنسان

تسلمي افنان قصصك روعة
و ان شاء الله تكون اعمالك منقوشة على الحجر لا تزول

يسلمو قصة رائعة سامح الناس حتى يسامحوك لكن الانسان الوحيد الذي لن نسامحه هو من سلب ارضنا

زائر

يسلمو قصة رائعة بتعلمنا نسامح بوقت نسي العالم فيه معنى التسامح

زائر

قصة رائعة ولكنها وللأسف لا تعبر عن الواقع أبدا

والله يسامح الجميع